كل مايتعلق بالاطفآل ستجده هنآ 2010

أسعد الله أوقاتكم بالخير والمسرآآت..

بالنسبة للموضوع كما ذكر في العنوان ،، فهو يشمل كل مايتعلق بالاطفآل من حيث..



نفسية الطفل..
تغذية الطفل..
قصص للاطفآل..
تربية الطفل..


والعديد من المواضيع التي تخص الاطفآل..
وبالنسبة لهذا الموضوع فسيكون متجدد باذن الله..



{تآآبعونآآ..}








فوائد فيتامين "د"


أثبتت جميع الدراسات العلمية والبحثية أن فيتامين "د" له أهمية كبيرة في الحفاظ على صحة الطفل علاوة على دوره الحيوي في حماية الطفل من العديد من الأمراض، كما أن نقصان فيتامين "د" يتسبب في حدوث مخاطر كبيرة للطفل. وقد يتبادر إلى الذهن العديد من التساؤلات حول وظائف وفوائد هذا الفيتامين والمصادر التي يمكن من خلالها الحصول عليه.
ويمكن تلخيص أهم فوائد فيتامين "د" في النقاط التالية:
يحافظ فيتامين "د" على مستوى الكالسيوم بالدم، حيث يحفز الأمعاء على امتصاص المزيد من الكالسيوم من الغذاء الذي يتم تناوله.
ينظم فيتامين "د" الجهاز المناعي بالجسم، حيث يفيد في علاج معظم الأمراض الروماتزمية التي تتسم بالارتباك واختلال الجهاز المناعي – خصوصاً - الخلايا الليمفاوية "بي" و"تي".
يساهم في علاج مرض السل.
يساعد فيتامين "د" في منع إصابة الأطفال بالنوع الأول من مرض البول السكري إذا ما تم تناوله كمكمل غذائي للأطفال.
يسهم في إبطاء حركة تفشي وانتشار الأورام السرطانية.
يحافظ على كثافة العظام ويقوي العضلات.
يؤثر في تحسين الاتزان البيولوجي والحالة النفسية.
ولكن ما هي مصادر فيتامين "د"؟




يمكن الحصول على فيتامين"د" من خلال عدة مصادر طبيعية، مثل:
التعرض لأشعة الشمس بشكل يومي، وقد حدد العلماء مدة التعرض من 5-30 دقيقة في اليوم ما بين الصباح وما بعد فترة الظهيرة، مع الأخذ في الاعتبار عدم استعمال واقي للشمس
زيت كبد الحوت فهو من أهم مصادر الحصول على فيتامين"د"
الأسماك الدسمة مثل:السالمون والسردين والتونة والرنجة
منتجات الألبان والبيض




فوائد التمر للأسنان الطفل




للتمر فوائد كثيرة للأطفال، فالتمر يحتوي التمر على نسبة عالية من السكر الطبيعي السهل والسريع في الامتصاص والهضم، لذلك فهو مريح وآمن بالنسبة لمعدة الطفل وأمعائه.
ومن فوائد التمر لصحة الطفل:
غناه بالسكريات، لذا فهو يعد غذاءاً مهماً لبنية عضلات الطفل.

علاجاً فعالاً للامساكبل أفضل في كثير من الأحيان من الأدوية.

يحد من تسوس(نخر) الأسنان ؛ نتيجة لاحتوائه على مادة الفلور بنسبة عالية.

يحافظ على قوة الأسنان عند الطفل.

يقي من أمراض السرطان عند الطفل.

يقلل من نسب إصابة الطفل بأمراض الشلل الدماغي.

يحتوي التمر على عدد كبير من المعادن والفيتامنيات والكالسيوم والفلور والفوسفور والماغنسيوم والصوديوم.

ملحوظة: ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يحنك المولود الجديد بالتمر
(أي يمضغ التمرة ويطعمها للطفل). وقد ثبت علمياً أهمية السكريات بالنسبة للمولود الجديد

نصائح أساسية لتعليم الطفل الكتابة




يعتبر تعليم الطفل الكتابة من الأمور الهامة والأساسية في تعليم الأطفال، في البداية يكون أمر تعليم الطفل الكتابة ليس سهلاً، ولكن مع الممارسة يصبح أمراً بسيطاً على الطفل.
وهذه مجموعة من النصائح التي ينبغي مراعاتها لتعليم الطفل الكتابة:

- تنمية العضلات الصغرى: تتم تنمية العضلات الصغرى عند الأطفال من خلال استخدام مجموعة من التدريبات البسيطة التي تجعل عضلات الطفل تكتسب مرونة وقوة، من خلال: التقاط أشياء صغيرة من الأرض بالإبهام والسبابة أو الإبهام الوسطى أو الإبهام والسبابة والوسطى مثل: حبات من الرمل أو الخرز، وتدريب الطفل على الضغط بأصابعه على المنضدة.
- تنمية التأثير البصري والكتابي (اليدوي): هناك ترابط بين مسألة الكتابة والرؤية، فهناك علاقة بين العين وحركة اليدين، لأن اليد تكتب ما تراه العينين، فالعين تتحرك مع الكتابة، وكلما كان هناك توافق بينهما كلما كانت الكتابة أفضل. ويمكن تحقيق ذلك من خلال: تدريب الطفل على استعمال السبورة (لوحة الطباشير).
- تنمية الدافعية: لاشك أن روح الدافعية والحافز من الأمور الهامة في تشجيع الطفل على الكتابة، فالطفل حينما يشاهد والده أو أخوه يكتب يتولد لديه دافع للكتابة أيضاً.
- تعليم الحروف: ينصح بتعليم الطفل الحروف من خلال الاستماع ورؤية شكلها، ثم بعد ذلك يتم الانتقال لتعليم الطفل كيفية كتابتها، ويمكن استخدام الصلصال والمكعبات لتعليم الأطفال كتابة الحروف بسهولة.
- اختيار يد الكتابة: لا يوجد اختلاف بين الطفل الذي يكتب باليد اليمنى والذي يكتب باليد اليسرى، المهم أن يجد الطفل التشجيع للكتابة بالأسلوب الذي يريحه ويجعله يكتب بسهولة ويسر.

تربية الطفل على الإيمان بالله





الإيمان بالله يعد أول أساس من أسس تربية الطفل لكي ينشأ الطفل نشأة صحيحة وسليمة. والإيمان بالله يُقصد به إشعار وتعليم الطفل بأن الله موجود وأنه هو خالق كل شيء من حولنا. فكيف ندعم تربية الأطفال على أساس الإيمان بالله؟


- استعداد الأطفال الفطري للإيمان: يعد الاستعداد الفطري للإيمان بالله كنزاً منحه الله لنا ويجب على كل من يقوم بتربية الأطفال بأن يستفيد من هذا الاستعداد الفطري؛ من أجل أن يفهم الطفل أن الخالق هو الله وأن الله هو الذي يرزقنا ويطعمنا وأن الله هو الذي أوجد الليل والنهار. ومع نضوج الطفل يمكن أن نوضح له أن الله يراقب أفعالنا ويطلع علينا ولكننا لا نراه وذلك من أجل أن يحاسبنا على الحسنات والسيئات.


- أثر الإيمان في نفس الطفل:
الإيمان يجعل الطفل سعيداً؛ مدركاً أن كل الأمور يسيرها الخالق.
جميع الأمور الفطرية الروحية والفضائل الخلقية تستيقظ عند الطفل في ظل القوة التنفيذية للإيمان.
الإيمان يجعل الطفل يشعر بالراحة والطمأنينة وعدم القلق من المستقبل.
- أساليب غرس التربية الإيمانية لدى الأطفال:يمكن استخدام أساليب مختلفة لتحبيب الأطفال في الصلاة والدعاء. وهذه الأساليب مستخدمة في التربية عموماً ويمكن اعتمادها في التربية الدينية وغرس قيم الإيمان وهي كالآتي :
أساليب التوعية: من خلال توضيح آيات القرآن للطفل وتذكيره بها دائماً.
الأساليب العاطفية: تربية الطفل تربية إيمانية من خلال استخدام عاطفة الحب والحنان فهي المشجع الأمثل للطفل.
أساليب النصح: تعليم الطفل الدين والعقيدة من خلال بعض النصائح الإرشادية ولكن بلهجة تغلفها المشاعر والعاطفة.







توقف التنفس أثناء النوم عند الأطفال




يعتبر توقف التنفس أثناء النوم (obstructive sleep apnea syndrome) من الأمراض الشائعة بين الأطفال، والتي تسبب الكثير من المشاكل اليومية والسلوكية للطفل، ويصعب اكتشاف إصابة الأطفال بهذا المرض.

أعراض مرض توقف التنفس أثناء النوم:




يعتبر الشخير أثناء النوم من أعراض إصابة الطفل بمرض توقف التنفس أثناء النوم، ولكن يجب معرفة أن من %10 إلى 20% من الأطفال يعانون من الشخير على أوقات زمنية منتظمة أو متقطعة.

بالإضافة إلى إصدار الطفل للشخير بصوت عالي، هناك عدة أعراض أخرى، منها:


فقدان الوزن أو عدم القدرة على اكتساب الوزن المناسب
التنفس من الفم
تضخم اللوزتين واللحمية
مشاكل اثناء النوم وعدم القدرة على الحصول على نوم هادئ ومريح
الشعور بالنعاس أثناء النهار
مشاكل معرفية وسلوكية، مثل: فقدان التركيز، والتعامل بسلوك عدواني مع الآخرين وزيادة النشاط والتي تؤدي إلى مشاكل في المدرسة




كيف يتم تشخيص مرض توقف التنفس أثناء النوم؟





يشخص الطفل على أنه مصاب بمتلازمة توقف التنفس أثناء النوم إذا ظهرت عليه الأعراض المميزة للمرض مع وجود تضخم في اللوزتين واللحمية والتنفس من الفم. وفي حالة الاشتباه في إصابة الطفل بهذا المرض، يجب استشارة الطبيب، حيث يمكن للطبيب إجراء اختبار نوم للطفل (Polysomnography).




علاج مرض توقف التنفس أثناء النوم:




تعتبر السمنة أو الزيادة المفرطة في وزن الطفل من العوامل المساعدة على إصابة الطفل بمتلازمة توقف التنفس أثناء النوم. لذا يجب البدء في علاج السمنة لدى الطفل المصاب بهذا المرض.

إذا كان الطفل يعاني من أي أمراض وخاصة الحساسية فيجب معالجتها، كذلك يمكن استخدام بخاخة الأنف للتخفيف من انسداد الأنف وتوقف التنفس أثناء نوم الطفل.

يعتبر إجراء عملية جراحية لإزالة اللوزتين واللحمية المتضخمة من أفضل الطرق لعلاج مشكلة توقف التنفس لدى الأطفال أثناء النوم.


مضاعفات مرض توقف التنفس أثناء النوم:


يسبب توقف التنفس أثناء النوم العديد من المضاعفات التي تسبب مشكلات للطفل، مثل: تأخر النمو، وصداع الرأس، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والرئة.

من هم أكثر الأطفال عرضة للإصابة بالمرض؟

الطفل المصاب بمتلازمة داون (أو الطفل المنغولي) أو بأمراض أخرى، مثل: الاضطرابات العصبية العضلية (Neuromuscular disorders)، واضطرابات في الجهاز العصبي، وخلل في عظام الوجه (craniofacial abnormalities) ومتلازمة الكروزون (crouzon syndrome) أكثر عرضة للإصابة بتوقف التنفس أثناء النوم.